Booking.com

 سيستمتع الضيوف بأجمل تجارب تناول الطعام في الهواء الطلق و أشهى قوائم الطعام المبتكرة في كل من رودز 44 وفيلا توسكانا وآزورا الذي افتتح مؤخرا.

سانت ريجيس أبوظبي

سيستمتع الضيوف بأجمل تجارب تناول الطعام في الهواء الطلق في وفيلا توسكانا وآزورا الذي افتتح مؤخرا

استعدّ فندق سانت ريجيس أبوظبي لإمتاع ضيوفه بجو من الألق الأوروبي مع افتتاح جلسة تناول الطعام المذهلة في الهواء الطلق وطرح قوائم طعام شهية مبتكرة، ضمن الردهة الواقعة على سطح الفندق “آزورا”

ويمتد آزورا على مستويين في الطابق الثالث السطحي. وفي الجزء الأعلى ، يستطيع الضيوف أن ينعموا بتناول المشروبات المنعشة والاستمتاع بمنظر غروب الشمس الخلاب على الكورنيش والخليج العربي.

أما على جانب بركة السباحة، فبوسع الضيوف الاستمتاع بمنظر الكورنيش وتدخين الشيشة في جلسة رائعة وسط أشجار النخيل والنوافير مع  موسيقى الجاز المعاصرة والموسيقى العربية. ويمكن لضيوف آزورا الاستمتاع بتناول أشهى أطباق بلدان البحر الأبيض المتوسط ​​والجزيرة العربية، والتي تشمل الفتوش والتبولة والمشاوي والمأكولات البحرية الطازجة، كالروبيان الكبير المشوي وشطائر السلمون المدخن.

وبهذه المناسبة، دعا أوليفر كي، المدير العام لفندق سانت ريجيس أبوظبي، الضيوف من سكان أبوظبي وزوارها إلى مشاركة أصدقائهم وأسرهم وزملائهم لحظات لا تنسى مع الطقس المعتدل، والاستمتاع بوجبات غداء عمل ووجبات عشاء حميمة في الهواء الطلق، وأضاف: “كل واحد من مطاعمنا هذه يوفر للنزلاء أجواء هادئة لا نظير لها، وقوائم طعام خاصة، وقد تمت تهيئة آزورا ليصبح واحد من الوجهات المحببة التي يقصدها الناس في العاصمة لتناول الطعام”.

أما جلسة “رودز 44″، فتُزاوج شرفاتها بين المعمار الرومانسي للحدائق الإنجليزية الخاصة وبين روعة المتاجر العصرية الراقية في إنجلترا مطلع القرن الماضي، بما في ذلك مقهي مستوحى تصميمه الفني الحديث من الأصداف البحرية ومدفأة تنشر الدفء في الليالي الباردة.

وإضافة إلى تلك الجلستين، يقدّم مطعم “فيلا توسكانا”، الذي يحاكي تصميمه منازل النبلاء الصيفية الإيطالية، للضيوف 30 مقعداً خاصاً على الشرفات لتناول الطعام والاستمتاع بالمناظر الرائعة على الكورنيش، وتزينها ألوان مستوحاة من الأراضي الغناء في منطقة توسكانا.

ويقدم رئيس الطهاة في كل من “رودز 44″ غاري رودز، و”فيلا توسكانا” ستيفانو فيولا، للضيوف مجموعة من قوائم الطعام الخاصة بالموسم الجديد. وتضمّ قائمة أطعمة “رودز 44” أطباقاً بريطانية وأوروبية ، في حين تضم قائمة أطعمة “فيلا توسكانا” أطباقا تمثل مناطق توسكانا وأومبريا وإميليا رومانيا الإيطالية.

أما ردهة السيجار، بكراسيها الجلدية الوثيرة وتلبيساتها الرائعة المصنوعة من خشب الجوز، وأماكن التدخين الخاصة، عاكسةً ملامح حقبة “ديكو آرت” النيويوركية. وقد افتتحت الردهة جلستها الخارجية لمزيد من المتعة.

تهتم “سانت ريجيس”، التي تجمع بين الأصالة والإحساس العصري، بتقديم خدمات وتجارب فندقية استثنائية في أكثر من 30 فندقاً ومنتجعاً فخماً في أفضل الأماكن حول العالم. فمنذ افتتاح أول فندق يحمل علامة “سانت ريجيس” في مدينة نيويورك منذ أكثر من قرن على يد جون جيكوب آستور الرابع، ظلت العلامة طوال هذه الفترة ملتزمة بتقديم مستوى من الخدمة لا تتنازل عنه لكافة ضيوفها بحيث يلبي احتياجاتهم ويرقى إلى طموحاتهم، حيث يتم تقديمها من خلال خدمة “النادل الشخصي” المتميزة الخاصة بـ”سانت ريجيس”. ومن بال هاربور إلى بانكوك، ومن جزيرة السعديات إلى شنزن، تسعى “سانت ريجيس” إلى استهداف جيل جديد من المسافرين المرفهين، ومواصلة تعزيز مجموعة فنادقها في الوجهات التي تشهد إقبالاً كبيراً وتقع في صميم برامج الرحلات السياحية اليوم.

وتشمل خطط علامة “سانت ريجيس” لنشر تقاليدها العريقة حول العالم إنشاء فنادق مرتقبة في ريفييرا مايا، وفي آسيا، حيث أعلنت “سانت ريجيس” عن خطط لافتتاح فنادق في شانجشا وشينغدو وكوالا لامبور وليجيانج ونانجينج ونيو دلهي وزوهاي. وإضافة إلى ذلك، في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، سوف تواصل علامة “سانت ريجيس” التوسع في أبو ظبي وعمّان والقاهرة ودبي.

طموحاتهم، حيث يتم تقديمها من خلال خدمة “النادل الشخصي” المتميزة الخاصة بـ”سانت ريجيس”. ومن بال هاربور إلى بانكوك، ومن جزيرة السعديات إلى شنزن، تسعى “سانت ريجيس” إلى استهداف جيل جديد من المسافرين المرفهين، ومواصلة تعزيز مجموعة فنادقها في الوجهات التي تشهد إقبالاً كبيراً وتقع في صميم برامج الرحلات السياحية اليوم. وتشمل خطط علامة “سانت ريجيس” لنشر تقاليدها العريقة حول العالم إنشاء فنادق مرتقبة في ريفييرا مايا، وفي آسيا، حيث أعلنت “سانت ريجيس” عن خطط لافتتاح فنادق في شانجشا وشينغدو وكوالا لامبور وليجيانج ونانجينج ونيو دلهي وزوهاي. وإضافة إلى ذلك، في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، سوف تواصل علامة “سانت ريجيس” التوسع في أبو ظبي وعمّان والقاهرة ودبي.

شارك برأيك