Booking.com

أعلن فندق ساعة مكة فيرمونت عن استكمال استعداداته لاستقبال العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك وضيوفه المتوافدين من جميع أنحاء المعمورة، وذلك عبر توفير خيارات واسعة تلائم جميع الأذواق وتلبي جميع الاحتياجات في طابع رمضاني يزخر بالروحانية وتلفه نفحات الخير في هذا الشهر الفضيل.

فندق ساعة مكة فيرمونت 2
ويعتبر “فندق ساعة مكة فيرمونت” أطول منارة فندقية يرفع منها صوت الأذان ومعلماً حضارياً بارزاً وسط العالم، فخيارات الإقامة المتعددة بإطلالات روحانية والمطاعم العالمية والمرافق المتنوعة والترفيهية والصحية والخاصة.

ويقدم فندق ساعة مكة فيرمونت بهذه المناسبة الإيمانية العظيمة، خدمة “فيرمونت الذهبي” التي تناسب احتياجات ضيوف الرحمن ورجال الأعمال وكبار الشخصيات وتوفر لهم تجربة أسلوب الحياة العصرية الراقية بامتيازات غير مسبوقة في مكة المكرمة.

وتأخذ الخدمة في عين الاعتبار أدق تفاصيل الخدمة الشخصية، وتتضمن غرفاً وأجنحة للضيوف بادوار مستقلة ومكتب استقبال خاص وتوفير غرف الاجتماعات والقاعات الخاصة وخدمات أخرى مثل الدخول الحصري إلى “صالون فيرمونت الذهبي” وتناول المشروبات والمرطبات المسائية في شهر رمضان المبارك.

وتخصص”أجنحة فيرمونت الملكية” في الأدوار العلوية من الفندق معايير جديدة في صناعة الضيافة بمكة المكرمة، بأبهى التصاميم الفنية الراقية وتتجلى روعة الإقامة الرمضانية في هذه الأجنحة من خلال إطلالاتها البانورامية المباشرة على المسجد الحرام أو الكعبة المشرفة لتخطف الأنفاس بفيض من المشاعر الروحانية لضيوف بيت الله الحرام.

وتوفر هذه الأجنحة مرافق خاصة تسمح باستضافة الوفود الكبيرة لإقامة الولائم الرمضانية في مجالس فاخرة تتسع لأكثر من 60 شخصاً تحت إشراف فريق من أمهر الطهاة ومتخصصي الضيافة.

وصرح مدير الفندق السيد عبدالعزيز عيد: في شهر رمضان يصل بنا شغف الضيافة إلى قمة العطاء، لأننا نحرص وعبر كل خدمة مقدمة على بث روح الطمأنينة والسكينة في كل ضيف لكي يتفرغ للعبادة والصلاة في هذا الشهر الفضيل”

وأضاف قائلا: “إنه لشرف عظيم لنا أن نوفر لضيوفنا في هذا الشهر الكريم كل ما يلزمهم للاستمتاع بأجواء رمضان الروحانية بما يحقق لهم الراحة النفسية والجسدية في أجواء إيمانية لا مثيل لها وذلك بالإضافة إلى أعلى مستويات الخدمة التي تتميز فنادق فيرمونت بتقديمها ونحن على ثقة بأن ضيوفنا الأعزاء سيعيشون معنا تجربة رمضانية لا تنسى بجوار بيت الله الحرام”.

شارك برأيك