ناطحة السحاب الدوارة في دبي ومعرض باربي في مدريد وفنان فرنسي يدفن نفسه داخل صخرة لمدة أسبوع.. كل ذلك وأكثر معنا في جولتنا لأجمل صور الأسبوع التي تم التقاطها حول العالم.
شهد هذا الأسبوع افتتاح معرض “باربي: أكثر من مجرد دمية” في مدريد، هذا المعرض مكرس للدمية الشهيرة التي استحوذت على إعجاب الجميع حول العالم، يحتوي المعرض على 438 قدعة مقسمة على ثمانية أقسام لإظهار الجوانب المختلفة لباربي، يستمر المعرض في قناة فونداسيون حتى 2 مايو 2017.
كشفت دبي عن خططها لبناء أول ناطحة سحاب دوارة في العالم، سوف تتكون ناطحة السحاب الدوارة من 80 طابق يمكنهم تغير وجهتهم باستمرار، ومن المتوقع أن يتم تنفيذ هذا المشروع في غضون عدة سنوات.
قرر الفنان الفرنسي إبراهيم بوينشفال دفن نفسه داخل صخرة من الحجر الجيري لمدة أسبوع بداية من يوم الأربعاء 22 فبراير، حيث قام الفنان بوينشفال بنحت شكل جسمه داخل الصخرة وسوف يعيش هذا الأسبوع على وجبة من اللحوم المجففة والفواكه المهروسة والمياه وهناك أيضا فتحات تهوية التي من شأنها أن تسمح له أن يتنفس، هذه الصخرة المعروض في متحف قصر طوكيو الفن المعاصر في باريس.
يجري حاليا الإعداد لتجربة طعام فاخرة سوف تتوفر على متن القطار الرئاسي في البرتغال، وتقدم هذه التجربة للضيوف فرصة لتذوق مجموعة من المأكولات المعدة من قبل من طهاة حاصلين على نجمة ميشلان، ينطلق القطار الرئاسي في شهر مايو القادم مع 17 رحلة في اليوم الواحد بقدرة استيعابية 60 ضيف فقط.
تم الكشف عن تصاميم قطار النوم المذهل “تويليت” الذي سوف يبدأ في شهر يونيو سلسلة من الجولات في اليابان، يجمع هذا القطار بين الإقامة الفاخرة والمناظر الطبيعية اليابانية في كلا من كيوتو، ماتسو، ازومو ومياجيما، بحر اليابان وجبل دايزن، يحتوي القطار على مجموعة مختارة من المقصورات التي تقدم غرفة مزدوجة أو مفردة، ويشمل القطار أيضا عربة مريحة لتناول الطعام وعربة أخرى لحفلات كل ليلة.
قام متحف الحرب العالمية الثانية الوطني في نيو اورليانز بتطوير مجموعة من المعالم الجديدة بتكلفة بلغت 370 مليون دولار، هذه المعالم الجديدة من شأنها أن تأخذ الزوار في رحلة إلى عام 1940 عندما كان العالم كله في حالة حرب، ومن المعروضات الأكثر إثارة للاهتمام قارب دورية الطوربيد الأصلي PT-305 الذي عمل في البحر الأبيض المتوسط من 1944 حتى نهاية الحرب وهو القارب الوحيد المتبقي من نوعه في العالم.
انطلاق مهرجان هينا ماتسوري في اليابان في عامه الـ13، ومن ضمن فعاليات المهرجان عرض هرم الدمى الذي تم بنائه في مركز تجاري في اليابان بارتفاع سبعة أمتار، تمثل الدمى الموجودة بالهرم إمبراطور وإمبراطورة اليابان خلال فترة هيان ومرافقيهم والموسيقيين، وكانوا يرتدون اللباس التقليدي في ذلك الوقت، وقد تم وضعهم بعناية على 31 مستوى.
