كشفت الخطوط الجوية القطرية النقاب عن مجموعة واسعة من العروض الخاصة بشهر رمضان المبارك تشمل عدداً من الوجهات في منطقة الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ ضمن شبكة وجهاتها المتنامية.

كما طرحت القطرية للعطلات باقات متنوعة؛ حيث تتراوح الفنادق المشمولة في الباقات بين الفنادق قليلة التكلفة والفاخرة من بينها فندق شنغريلا قرية البري في أبو ظبي، وشيراتون المالديف، كما تشمل الباقات تكاليف تذكرة الذهاب والعودة من وإلى الدوحة.

إسطنبول ، تركيا
من أبرز باقات القطرية باقة للسفر إلى إسطنبول في تركيا

وتشمل أبرز الباقات المعروضة إقامة لمدة ليلتين في مدن مجاورة مثل: دبي وأبو ظبي ومسقط بأسعار تبدأ من 999، و1322، و1850 ريال قطري على التوالي. كما تقدم القطرية للعطلات باقات لمدة ثلاث ليال في كل من العاصمة التايلاندية بانكوك، والعاصمة الماليزية كوالالمبور والمالديف بأسعار تبدأ من 3804، و3719، و4883 ريال قطري على التوالي.

وتوفر القطرية للعطلات كذلك باقات لعطلات في لبنان تشمل إقامة لمدة ثلاث ليال من التسوق والجولات السياحة في بيروت بأسعار تبدأ من 2713 ريال قطري. وفي تركيا تقدم القطرية للعطلات باقة لمدينة إسطنبول لمدة ثلاث ليال للاستمتاع بحماماتها وشواطئها الجميلة وأسواقها المتنوعة ومناظرها الخلابة بأسعار تبدأ من 2816 ريال فقط. (*الدولار الأمريكي يساوي تقريباً 3.6 ريال قطري)

ويمكن للمسافرين مع الخطوط القطرية، الحائزة مؤخراً على لقب “طيران العام 2011” من مؤسسة سكاي تراكس، الاستمتاع بخدماتها ذات تصنيف الخمس نجوم على متن رحلاتها، والارتقاء في درجة السفر إلى الدرجة الأولى أو رجال الأعمال ضمن باقات القطرية للعطلات مقابل رسوم إضافية تمكنهم من استخدام المرافق المخصصة لركاب هاتين الدرجتين في مبنى البريميم الفاخر في مطار الدوحة الدولي. والأسعار المعروضة تشمل تكاليف ضرائب المطار والغرف ورسوم الخدمات دون أي تكاليف خفية. وجميع الأسعار المعروضة هي للشخص الواحد وتتوفر عند السفر مع شخص آخر والإقامة في غرفة مزدوجة. تشمل الأسعار تذاكر ذهاب وعودة إضافة إلى إقامة في فندق شاملة وجبة الإفطار.

ويمكّن موقع الخطوط القطرية المسافرين من البحث عن أفضل خيارات العطلات دون عناء وهم في بيوتهم. ويتوفر من خلال الموقع كتيّب إلكتروني يمكن للعملاء تصفحه واختيار ما يحلو لهم من باقات العطلات التي تغطي أكثر من 100 وجهة في أكثر من 40 دولة حول العالم تصل إليها الخطوط الجوية القطرية.

**المصدر: الشرق القطرية

[ad#Ghada Links]


شارك برأيكإلغاء الرد