يحتفل منتجع سانت ريجيس السعديات بيوم المرأة الإماراتية في صالة “ذا دروينغ روم” مع إعادة تعريف تجربته الأسطورية لشاي بعد الظهر، من خلال إطلاق ثلاثة قوائم جديدة لشاي بعد الظهيرة.

وقد ابتكرت السيدة “أستور” مؤسس أول فندق لعلامة سانت ريجيس في نيويورك، هذا التقليد لاستضافة لقاءات مع صديقاتها المقربات والاستمتاع بشاي بعد الظهر، والذي بات جزءاً أصيلاً من تقاليد علامة سانت ريجيس التجارية.

ويعزز منتجع سانت ريجيس السعديات الواقع على شاطئ بحر السعديات منهج “العيش الرائع” من خلال هذه القوائم، مما يتيح للضيوف الاستفادة القصوى من فترة ما بعد الظهيرة بتجربة تناول طعام غير عادية.

ومقابل 195 درهماً، تعد قائمة “كلاسيك”، مثالية لأولئك الذين يرغبون في الاستمتاع بشاي سانت ريجيس الشهير، بينما تسلط قائمة “محلي” الضوء على أشهى المأكولات المفضلة في المنطقة.

كما يحصل الضيوف الصغار الذين يزورون صالة اللوبي على قائمة “شاي صغير” مُخصصة لاستمتاعهم بشاي بعد الظهر مقابل 120 درهماً، أما بالنسبة لقائمة “شاي صغير” للأطفال، فتتميز بتشكيلة رائعة من الأطباق الحلوة والمالحة مثل السندويشات والكاتو، والكب كيك، والماكارون والبسكويت وكعك السكونز الطازج.

وتوفر قائمة “كلاسيك” للضيوف أوقاتاً للاجتماع والتواصل مع الأصدقاء والعائلة، من خلال مجموعة واسعة من المأكولات الشهية مثل السلمون المدخن ودجاج كورونيشن، سلطة البيض ولحم البقر المشوي

كما يتم تقديم الكعك الطازج مع كريمة كورنيش المخفوقة ومجموعة مختارة من الفواكه، إلى جانب مجموعة من الحلويات المصنوعة محلياً مثل كعكة الفاكهة الإنجليزية التقليدية، وكعك الشوكولاتة، تارت الفاكهة، بودينغ التمر ومرنغ الليمون.

وللراغبين بالاستمتاع بنكهات الشرق الأوسط التقليدية، فإن قائمة “محلي” لشاي بعد الظهر تمنحهم ألذّ الحلويات الشهية مثل بورما الفستق الحلبي،بقلاوة البلورية، المفروكة، الحلويات الشرقية الكلاسيكية وعيش السرايا.

كما سيكون للسيدات الإماراتيات في العاصمة سبب آخر لزيارة “ذا دروينغ روم” والاحتفال مع الصديقات وأفراد العائلة، فخلال اليوم، يُقدّم المكان عرضاً خاصاً لشاي بعد الظهر، حيث يُمكنهن الاستمتاع بأربع مجموعات بسعر اثنين.

شارك برأيكإلغاء الرد