Booking.com

أعلنت القرية العالمية بدبي عن الافتتاح الرسمي لأول وجهة من وجهات العلامة العالمية الرائدة ريبليز صدّق أو لا تصدّق! في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

ويضم المتحف بأقسامه الستة كل ما هو جديد وغريب ومبتكر، حيث قضى مؤسسو متحف “ريبليز صدِّق أو لا تصدِّق” نحو 40 عاماً في جمع مفرداته الغرائبية في مكان واحد لتلبي الفضول وحب الاستطلاع اللذين جُبل عليهما الإنسان، وتدفعانه للتجوال حول العالم بحثاً عن كل ما هو فريد وغريب.

وتشمل الغرائب التي يحتضنها المعرض الشهير، النسخة الوحيدة من السيارة الخشبية العائمة “فيراري” يدوية الصنع، بالإضافة إلى أصغر سيارة تم تصنيعها للعمل على الطرقات على الإطلاق، والفك العملاق للقرش “ميجالدون”، ونيازك “جبهيون” من الحديد منذ آلاف السنين.

ومن بين القطع الأثرية والمعارض الأخرى التي لا تصدق، مرآة المتاهة والتي تضم أكثر من 100 المرايا الغريبة، والمزودة بمؤثرات ضوئية وصوتية لتعزيز التجربة المشوقة والأكثر إثارة والتي تستنفر الحواس الخمس لإيجاد طريقها للخروج من المتاهة المليئة بالانعكاسات المتطابقة والزوايا المدهشة.

وتتاح لضيوف القرية العالمية مشاهدة مجسمات الشمع للأشخاص الخارقين ولأكثر البشر إبداعاً، والمشاهير التاريخيين، فضلاً عن الألعاب التفاعلية، ونفق” Vortex” ،والمجموعات الرئيسية من زيارات روبرت ريبلي للشرق الأوسط، ومجموعة من المرح والألعاب التفاعلية للأطفال والكبار على حد سواء .

ويضيف المعرض وجهة سياحية جديدة مفعمة بالغرابة والإبهار حيث يستغرق الكبار والأطفال في التفاعلات العملية والتحف التاريخية والفن المذهل المصنوع من مواد غير عادية.

وتأتي الشراكة بين القرية العالمية ومعرض “ريبليز صدِّق أو لا تصدِّق” عقب احتفال الشركة العالمية “ريبليز” بالذكرى المئوية والتي يزور وجهاتها العالمية أكثر من 14 مليون سنوياً .

ويفتح متحف ريبليز أبوابه لطلاب المدارس من مختلف الفئات العمرية ليبدأوا رحلة من المرح والاستكشاف يتعرّفون فيها على أغرب الحقائق من عالمنا كما تمنح الطلاب الفرصة للتعلم في مواضيع العلوم والتاريخ والفن والإنسانية ضمن أجواء من المرح والتسلية.

شارك برأيك