أعلن طيران ناس عن فتح باب الحجز لوجهته الجديدة والمباشرة التي تربط الرياض والعاصمة الروسية موسكو، والتي ستنطلق أولى الرحلات اعتبارًا من الأول من مايو 2022.
وأكدت أن انطلاق الرحلات بين المملكة وروسيا ستكون بمعدل ثلاث رحلات أسبوعية مباشرة بين مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار دوموديدوفو الدولي في موسكو، ليوفر لعملائه خيارًا إضافيًا مريحًا للسفر المباشر بين البلدين وذلك لأول مرة.
وأشار طيران ناس إلى ضيوفه الراغبين في السفر بين روسيا والمملكة بإمكانية حجز رحلاتهم عبر القنوات الرسمية للشركة.
وكان طيران ناس أعلن في نوفمبر الماضي أنه سيطلق أول خط مباشر بين الرياض وموسكو، بمناسبة مرور 95 عامًا على بدء العلاقات بين السعودية وروسيا وذلك بهدف ربط العالم بالمملكة.
وذلك تماشيًا مع الخطة الاستراتيجية للطيران المدني الوصول إلى أكثر من 330 مليون مسافر سنويًا، وربط المملكة مع أكثر من 250 وجهة في العالم بحلول العام 2030، كما تهدف المملكة لجذب 100 مليون سائح سنويًا.
ويربط طيران ناس أكثر من 70 وجهة داخلية ودولية عبر أسطوله المكون من أكثر من 34 طائرة، ونقل منذ تأسيسه عام 2007 وحتى الآن أكثر من 55 مليون مسافر.
وصُنف كأفضل شركة طيران اقتصادي في الشرق الأوسط من مهرجان جوائز السفر العالمية لـ 6 أعوام متتالية، وحصل على جائزة سكاي تراكس العالمية كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط لأعوام 2017 و2018 و2019 و2021.
أعلنت شركة طيران ناس، عن توفر وظائف تقنية شاغرة لحملة البكالوريوس للعمل في الرياض، بمسمى “مسؤول نظام صيانة الطائرات ونظام التشغيل الهندسي”.
واشترطت أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، حاصلا على درجة البكالوريوس في مجال ذات صلة بتكنولوجيا المعلومات علوم الكمبيوتر، تكنولوجيا المعلومات، هندسة الكمبيوتر، هندسة الطيران.
كما يشترط توفر خبرة في إدارة تطبيقات النظام لمدة سنتين على الأقل في أنظمة الطيران، وإجادة إدارة تطبيقات النظام فيما يتعلق بالأمان وسهولة الاستخدام.
ومن جانب آخر، أعلنت شركة طيران ناس، عن توفر وظائف تقنية شاغرة لحملة البكالوريوس للعمل في الرياض، بمسمى “مسؤول نظام صيانة الطائرات ونظام التشغيل الهندسي”.
واشترطت أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، حاصلا على درجة البكالوريوس في مجال ذات صلة بتكنولوجيا المعلومات علوم الكمبيوتر، تكنولوجيا المعلومات، هندسة الكمبيوتر، هندسة الطيران.
كما يشترط توفر خبرة في إدارة تطبيقات النظام لمدة سنتين على الأقل في أنظمة الطيران، وإجادة إدارة تطبيقات النظام فيما يتعلق بالأمان وسهولة الاستخدام.
