Booking.com

أعلنت مصادر مطلعة بوزارة الطيران المدني أن حركة الطيران والركاب بين مصر والسعودية تحتل صدارة النقل الجوي بمطار القاهرة بمعدل 70 رحلة طيران تنقل 20 ألف راكب يوميًا وفقا للألمانية. قالت المصادر في تصريحات صحفية يوم أمس الأربعاء أن شركتي الخطوط السعودية ومصر للطيران تتقاسمان حجم الحركة بين مطار القاهرة ومطارات السعودية الرئيسية بينما تحصل شركات طيران مصرية وسعودية خاصة على حصة معقولة الرحلات

أعلنت مصادر مطلعة بوزارة الطيران المدني أن حركة الطيران والركاب بين مصر والسعودية تحتل صدارة النقل الجوي بمطار القاهرة بمعدل 70 رحلة طيران تنقل 20 ألف راكب يوميًا وفقا للألمانية.

مطار القاهرة الدولي

حركة الطيران والركاب بين مصر والسعودية تحتل صدارة النقل الجوي بمطار القاهرة الدولي

وقالت المصادر في تصريحات صحفية يوم أمس الأربعاء أن شركتي الخطوط السعودية ومصر للطيران تتقاسمان حجم الحركة بين مطار القاهرة ومطارات السعودية الرئيسية بينما تحصل شركات طيران مصرية وسعودية خاصة على حصة معقولة الرحلات إلى المدن الداخلية مثل الطائف والقصيم وينبع وتبوك إضافة إلى جدة، وذلك بعد موافقة وزارة الطيران على السماح لهذه الشركات بتنظيم رحلات إلى جدة حتى أكتوبر القادم ليتم تقييم تجربة هذه الشركات وتجديدها أو إلغائها.

وقالت إن متوسط الرحلات اليومية يصل إلى 35 رحلة في كل اتجاه بإجمالي 70 رحلة يوميًا في الاتجاهين وتنقل حوالي 20 ألف راكب معظمهم من المعتمرين إضافة للعاملين والزائرين.

وجدير بالذكر أن الخطوط الجوية السعودية هي شركة الطيران الوطنية السعودية، وإحدى أعضاء الاتحاد العربي للنقل الجوي تتخذ من مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة مركزاً رئيسياً لعملياتها إضافةً إلى فروعها الأخرى مطار الملك خالد الدولي بالرياض ومطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي بالمدينة ومطار الملك فهد الدولي بالدمام وتقدم الخطوط الجوية العربية السعودية خدماتها حول 100 وجهة في آسيا، أفريقيا، أوروبا، الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية.

ومصر للطيران هي شركة الطيران الوطنية المصرية يقع مقرها الرئيسي في العاصمة المصرية القاهرة، وتتخذ من مطار القاهرة الدولي مركزاً لعملياتها، وتمتلكها الحكومة المصرية بالكامل، وتقدم خدماتها إلى أكثر 80 وجهة في شتى أنحاء أوروبا، وأفريقيا، والشرق الأوسط، آسيا، والولايات المتحدة وأستراليا، وتعتبر مصر للطيران أول شركة طيران تشغل خطوط جوية في الشرق الأوسط، والسابعة على مستوى العالم.

شارك برأيك