أعلنت “إعمار العقارية” عن انطلاق مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية وسط مدينة دبي اليوم في الفترة من  19 إلى 22 مارس 2015، وذلك بالتعاون مع كل من وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع و”نادي الإمارات للسيارات والسياحة”، الممثل الرسمي للاتحاد الدولي للسيارات الكلاسيكية “فيڤا” الجهة المسؤولة عن السيارات التاريخية في العالم.

ستكون دورة هذا العام من الأكبر في تاريخ الحدث

ويقدم “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية”، الذي تنظمه شركة إعمار، مئات من أروع السيارات والدراجات النارية الكلاسيكية التي يعود تاريخ بعضها إلى عشرينيات القرن الماضي وتمتاز بتصاميمها الاستثنائية الأنيقة وأدائها المميز حتى اليوم. ويمثل المهرجان الذي يحظى بشعبية واسعة وجهة مفضلة لعشاق عالم السيارات والدراجات النارية وعموم الجمهور.

وستكون دورة هذا العام من “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” الأكبر في تاريخ الحدث عبر مجموعة متميزة من السيارات والدراجات النارية التي تحمل علامات أشهر مصنعي السيارات على مر التاريخ في العالم.

وتعود ملكية مجموعة كبيرة من السيارات والدراجات النارية المشاركة في المهرجان إلى نخبة من أبرز المقتنين ومحبي عالم السيارات في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما يشهد الحدث أيضاً مشاركة عدد من المركبات من دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. وسيتم تقييم السيارات من قبل لجنة من الخبراء المتخصصين وتقديم الجوائز للفائزين بناءً على مجموعة من المعايير الرئيسية التي تشمل مدى المحافظة على السيارة في وضع جيد والقيمة والأصالة والتفرد وجماليات المظهر الخارجي.

وسيتم توزيع جوائز المهرجان عند الساعة 4 ظهراً من يوم 21 مارس

وسيتم توزيع جوائز المهرجان عند الساعة 4 ظهراً من يوم 21 مارس وذلك ضمن الفئات التالية: جائزة الإمارات؛ جائزة دبي؛ جائزة إعمار؛ أفضل شاحنة كلاسيكية؛ أفضل سيارة من فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية؛ جائزة أفضل سيارة تاريخية؛ أفضل سيارة كلاسيكية عصرية؛ أفضل سيارة أمريكية؛ جائزة اختيار الجمهور؛ جائزة أفضل سيارة في المسيرة؛ جائزة الجدارة؛ أفضل دراجة كلاسيكية؛ جائزة شيفروليه المئوية؛ جائزة بلانكبين؛ وجائزة فيڤا.

يذكر أن حضور فعاليات “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” سيكون مفتوحاً مجاناً أمام الجمهور. ويعتبر الحدث من أبرز الفعاليات السنوية التي يستضيفها “وسط مدينة دبي”، الذي يُعرف بـ”قلب العالم الحاضر”.

شارك برأيكإلغاء الرد