إفتتح فندق “آرت روتانا جزر أمواج” رسمياً أبوابه وبدأ باستقبال الضيوف متيحاً الفرصة لهم لاختبار تجارب استثنائية وإقامة لا تضاهى في الفندق المتميز بواجهته الخلابة المشرفة على المحيط وموقعه الفريد في قلب جزر أمواج.

ويقع الفندق على بعد دقائق فقط عن مطار البحرين الدولي و 15 دقيقة عن قلب المدينة، ويرتقي “آرت روتانا جزر أمواج” إلى كافة متطلبات المسافرين كما يسهم في رفع مستوى حيوية ورقي قطاعي السياحة والضيافة في المملكة

يضم فندق “آرت روتانا” 311 غرفة وجناح تتمتع جميعها بالوسائل الترفيهية المرتقبة من فنادق الخمسة نجوم، كما يقدم لعملائه من العائلات والشركات ملاذاً مثالياً للترفيه وإنجاز الأعمال على حدٍ سواء.

كما ويضم الفندق ثماني قاعات للاجتماعات والمؤتمرات مزودة بأحدث التجهيزات بالإضافة إلى قاعة احتفالات مهيبة وسبعة مطاعم ومقاهي ونادٍ شاطئي متكامل التجهيزات ونادي للياقة البدنية والرشاقة ومتنزه مائي مخصص للأطفال يقدم العديد من الأنشطة والفعاليات الجذابة، مما يجعل الفندق في طليعة قطاع الضيافة في البحرين.

يبزغ الفندق وسط مجموعة من الجزر الصناعية ويمتاز بإطلالاته البانوراميه الآسرة على مياه الخليج الفيروزية وبتصاميمه المعمارية الخاطفة للأبصار. يعتمد الفندق على تخليد رونق الفن العربي الأصيل في تصاميمه كما يلتزم بتقاليد حسن الضيافة المشهورة بها الثقافة البحرينية العريقة.

وقال جو بطشون، المدير العام لفندق “آرت روتانا جزر أمواج” بالمناسبة: “نحن على ثقة تامة بأن الفندق سيحدث تغييراً جذرياً في القطاع الفندقي البحريني وسيصبح الوجهة المفضلة للسكان وآلاف السياح الذين يتدفقون على المملكة سنوياً. وتغمرنا سعادة كبرى لرفد البلاد بفندق جديد من شأنه إثراء وتعزيز قطاع الضيافة في المملكة.

وأضاف قائلا: “يحتل فندق “آرت روتانا جزر أمواج” موقعاً مثالياً على واحدة من أشهر الواجهات البحرية الفاتنة، علاوة على عروضه المغرية التي تميزه عن نظرائه من الفنادق الموجودة. يحتفي الفندق بأسلوب مبتكر للحياة ويعمل على تجسيد ذلك في كافة أركانه ومرافقه وخدماته، ابتداءً من التصميم المعماري الرائع للمبنى، مروراً بالتصاميم الداخلية الخاطفة للأبصار إلى دفئ الضيافة والحفاوة والخدمات المتكاملة التي يستقبل بها جميع ضيوفه.”

وأردف قائلاً: لطالما كانت مملكة البحرين مركزاً مهماً ووجهة أساسية لرجال الأعمال ونقطة جاذبة للسياح القادمين من البلدان المجاورة والمسافرين العالميين الراغبين باختبار التاريخ والثقافة والأجواء الإبداعية المبتكرة. ومنذ استضافتها لأول سباق للفورمولا واحد قبل عقد من الزمن، تستقطب المملكة بشكل متزايد عشاق الأحداث الرياضية العالمية رفيعة المستوى.”

 

شارك برأيكإلغاء الرد