Booking.com

أطلقت فنادق إنتركونتيننتال بيروت وستة فنادق أخري حملة سياحية ترويجية لدعم بيروت بعنوان “دعم الحياة والحب في لبنان”, وتوفير خدمات متطورة وأسعار منافسة. وتركز الحملة على عروض فصل الصيف التي تشمل عطلات قصيرة أو طويلة التي تروق للعائلات والأصدقاء والأزواج الذين يحبون الثقافة الأصيلة والاحتفال بالأعياد والمغامرات البرية أو استكشاف الطبيعة الرائعة من الجبل إلى البحر.

تشارك مجموعة فنادق إنتركونتيننتال بيروت وستة فنادق أخري في حملة سياحية ترويجية لمدينة بيروت لدعم حملة بعنوان “دعم الحياة والحب في لبنان”, وهي حملة الصيف الترفيهية العالمية التي أطلقتها وزارة السياحة اللبنانية هذا الشهر.

مدينة بيروت

مدينة بيروت واحدة من أكثر المدن جاذبية في العالم

وتركز الحملة على عروض فصل الصيف التي تشمل عطلات قصيرة أو طويلة التي تروق للعائلات والأصدقاء والأزواج الذين يحبون الثقافة الأصيلة والاحتفال بالأعياد والمغامرات البرية أو استكشاف الطبيعة الرائعة من الجبل إلى البحر.

وتأتي هذه الحملة في إعقاب تصنيف مدينة بيروت بأنها واحدة من أكثر 25 مدينة جاذبية في العالم إذ أنها تجمع بين أماكن التسوق الرائعة والمأكولات المتعددة والثقافات العديدة والغنية.

وتوفر تلك الفنادق الستة عدد متنوع من الأماكن مع خدمات متطورة وأسعار منافسة وتسهيلات عديدة تشمل أندية صحية كبيرة ومنتجعات وشارع الحمراء الشهير الذي لا يهدا وبوتيك فندق لوفاندوم انتركونتيننتال وغيرها من الخدمات والتسهيلات الجذابة.

وقال السيد جورج ويلاندر المدير الإقليمي لمجموعة فنادق إنتركونتيننتال في بيروت “نحن نقدر هذه الفرصة لدعم وزارة السياحة, ونحن راضون جدا بعد المؤشرات الإيجابية التي تلقيناها بالنسبة للحجوزات هذا الصيف إذ ان لبنان يعتبر الوجهة التي يفد إليها عدد كبير من الضيوف أنفسهم أكثر من مرة ولذا فان تلك الحملة ستدعم هذا الاتجاه بشكل كبير”.

وجدير بالذكر أن العاصمة اللبنانية بيروت كانت المدينة العربية الوحيدة في قائمة أفضل 25 مدينة في العالم بحسب استفتاء أقيم العام الماضي من مجلة “كوندي نست ترافيلر”.

وحلت بيروت في المركز الـ21 في استفتاء مجلة “كوندي نست ترافيلر” المتخصصة في عالم السياحة والسفر لأفضل 25 مدينة في العالم أقامته, ودخلت في المسابقة هذا العام فئات جديدة كقطاع الفنادق كما أُعيد ترتيب قوائم لأفضل الوجهات في العالم.

وقالت المجلة إن القائمة هذا العام تعتبر الأكثر شمولا من أي وقت مضى  مع مشاركة 1.3 مليون شخص في التصويت.

شارك برأيك