Booking.com

كشف استطلاع جديد على موقع “AppyHotel.com” أن واحدا من كل اثنين من نزلاء الفندق أي بنسبة (49 في المائة) يشعرون بالسعادة للحصول على مساعدة من موظفي الفندق، ولكن باستخدام التكنولوجيا، بدلا من الاضطرار إلى التحدث معهم وجها لوجه.

Services at the hotel reception

نصف ضيوف الفنادق يفضلون استخدام التكنولوجيا للتعبير عن مخاوفهم أو للاستفسار عن شىء

ووجد المسح أن نصف ضيوف الفنادق يفضلون استخدام التكنولوجيا للتعبير عن مخاوفهم أو للاستفسار عن شىء، وقال 23 في المائة من النزلاء إنهم بالأحرى يفضلون الانترنت للدردشة مع ممثل الفندق بدلا من القيام بذلك مباشرة.

علقت إيزابيلا جليندانج، نائب رئيس المبيعات والتسويق في AppyHotel.com ،: “أن هذا الاستطلاع يعد إشارة واضحة أن التكنولوجيا توفر ليس فقط لنزلاء الفندق مجموعة متنوعة من المنصات للتعبير عن وجهات نظرهم للإدارة، ولكنها أصبحت أيضا جزءا لا يتجزأ من تقديم الخدمة للعملاء “.

مشيرة إلى أن المحمول، ومنصات التواصل على شبكة الإنترنت الأخرى هي الخيارات المتاحة لتوفير الوقت لكل من العملاء والفندق أيضا. والمواجهة هي شيء يريد معظم نزلاء الفندق والموظفين تجنبه، فعلى الرغم من أن أدوات التكنولوجيا موجودة في نفس مبنى موظفي الفندق، إلا أن الطلبات والاستفسارات أصبح بإمكاننا معالجتها عن بعد .

fear-of-flying-tips-the-takeoff-today-help

يعتبر البعض في العالم الغربي المتمدن الرقم 13 رقماً مشؤوماً

وعلى الجانب الأخر كشفت نتائج استطلاع حديث أجري من “Norwegian Cruise Line” أن ما يقرب من واحد من خمسة يقومون بالعطلة بما يعادل (18٪)، يتجنبون الرقم 13 في رقم المقعد، غرفة الفندق أو رقم الطابق.

يعتبر البعض في العالم الغربي المتمدن الرقم 13 رقماً مشؤوماً، ولذا لا يرغب بعضهم أن يرتبط هذا الرقم بأي شيء يخصهم فهم يتجنبون أن يكون رقم منزلهم 13، أو رقم غرفتهم 13 في الفندق أو المكان الذي يسكنون فيه، ولا يرغبون في تناول الطعام على مائدة عليها ثلاثة عشر شخص.

يذكر أن بعض ناطحات السحاب والفنادق في الولايات المتحدة لا تستخدم الرقم 13 في ترقيم طبقاتها وتقفز من 12 إلى 14و أحيانا يستبدل الرقم 13 بالرقم 12A. وفي بعض المستشفيات لا وجود لغرفة تحمل الرقم 13، وكذلك بعض شركات الطيران فلا تدخل هذا الرقم على رحلاتها.

شارك برأيك