أعلنت شركة فيزا، الرائدة عالمياً في قطاع المدفوعات الإلكترونية، والشريك الرسمي لمهرجان دبي للتسوق 2015 لفئة الدفع، أمس عن حملتها الترويجية «تسوق واربح» المصممة لمكافأة حاملي بطاقاتها خلال حدث المهرجان.
وتستمرّ الحملة الترويجية حتى 25 يناير في ردهة الشلال في دبي مول
وتستمرّ الحملة الترويجية حتى 25 يناير في ردهة الشلال في دبي مول، ويرحّب بالمتسوقين الذين يستخدمون بطاقات فيزا للتسوق، متيحاً لهم ربح جوائز مشوقة في قطاعات الترفيه والضيافة والتسوق والكثير غيرها.
وتتاح لكل حامل بطاقة من فيزا، من الزوار أو المقيمين في الدولة، فرصة «تحريك» عجلة فيزا بمجرد إبراز إيصال تسوق بمبلغ 300 درهم، بواسطة بطاقات فيزا على الأقل من أي مكان في الإمارات خلال فترة مهرجان دبي للتسوق. ولتعزيز التشويق عند الفوز مع فيزا، سيتم تصوير المشاركين عند ضربهم المطرقة التي تحرّك عجلة فيزا، وعرض الفيديو التصويري الخاص بكل مشترك.
كما سيتم تسجيل ردة الفعل عند الفوز، وتسليم الفائز التسجيل المصوّر كتذكار من مهرجان دبي للتسوق، وستتوافر التسجيلات المصوّرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بشركة فيزا.
وتماشياً مع رؤية مهرجان دبي للتسوق في تعزيز مكانة دبي كوجهة عالمية مفضّلة للتسوق، استثمرت فيزا في عروض أكبر وأكثر تشويقاً لإسعاد حاملي بطاقاتها في الإمارات والدول والمناطق كافة حول العالم، وهي تدعم النشاطات الترويجية لمهرجان دبي للتسوق عبر أكثر من 50 مصرفاً في دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقال مارتشيللو باريكوردي، المدير العام لفيزا في الإمارات، ومدير الحسابات الدولية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عن النشاط الترويجي: «فيزا هي أحد الرعاة الرئيسين لمهرجان دبي للتسوق منذ انطلاقته في عام 1996، ونفخر بمشاركتنا أيضاً في العيد العشرين للحدث بمفهوم ترويجي جديد لمكافأة حاملي بطاقاتنا».
وقال باريكوردي إن السعودية تصدرت قائمة الجنسيات الأكثر إنفاقاً خلال مهرجان دبي للتسوق للعام الماضي، بحجم إنفاق صب في الاقتصاد الإماراتي 77 مليون دولار، تلتها المملكة المتحدة بإجمالي إنفاق 47 مليون دولار، موضحاً أن الفئات الثلاث التي شهدت أعلى نسب إنفاق من قبل حاملي بطاقات فيزا المحليين والدوليين كانت فئات الملابس والتجزئة والإقامة.
