Booking.com

تحتفي “فنادق سوق واقف”، مجموعة الفنادق الحصرية الفاخرة التي تديرها “مجموعة الريان للضيافة”، بعامها الثاني من النمو المتميز خلال فعاليات “سوق السفر العالمي”. وتجسّد “فنادق سوق واقف” طابع الضيافة العربية الأصيلة الممزوجة بالتصاميم العصرية الراقية، وهي تعتزم إضافة فنادق جديدة إلى محفظتها في المستقبل القريب.

فنادق سوق واقف

 

وبفضل موقعها المتميّز في قلب “سوق واقف” النابض، ساهمت “فنادق سوق واقف” في دعم المجتمع بصفتها شريكاً رسمياً لجميع المهرجانات التي يستضيفها السوق خلال العام بما فيها مهرجاني “ربيع سوق واقف” و”العيد في سوق واقف” اللذين يحظيان بشعبية واسعة ويستقطبان أعداداً كبيرة من السكان والزوار على حد سواء.

وخلال العامين الماضيين، وظفت مجموعة “فنادق سوق واقف” نجاحها اللافت لتوسيع محفظتها التي تضم اليوم 8 فنادق فريدة من فئة الخمس نجوم في قلب العاصمة القطرية الدوحة، وهي تتيح للضيوف اختبار أصالة التراث الثقافي لسوق واقف والاستمتاع بالمرافق الفاخرة ومنتجعات السبا عالمية المستوى.

وتتجسد أقصى درجات الأناقة والتصميم الفريد في الفنادق الثمانية: “الرميلة”، و”البدع”، و”الجسرة”، و”المرقاب”، و”مشيرب”، و”النجادة”، و”الجمرك”؛ إضافة إلى فندق “بسم الله” التاريخي الذي يعد أول وأصغر فندق في الدوحة يواكب معايير التصميم الراقية، وهو ملاذ حصري يضم جناحين من فئة الخمس نجوم مع شرفة مفتوحة تطل على السوق المفعم بالحيوية.

وتوفر “فنادق سوق واقف” إقامة فاخرة من فئة الخمس نجوم وسط أجواء تمزج بين عراقة التراث العربي والمرافق العصرية. كما يختبر ضيوف الفنادق أعلى معايير الرفاهية من خلال مرافقها المتطورة، فضلاً عن تجربة العودة إلى الماضي لدى زيارة “سوق واقف” الذي يزخر بالأزقة الفريدة ومحلات البيع التي ترحب بالزوّار.

ويختبر الضيوف أيضاً أوجه الضيافة القطرية الفاخرة من خلال رحلات مراكب السنبوك الشراعية التقليدية، والاستمتاع بمشاهدة الأفق العمراني الساحر لمدينة الدوحة على أنغام الموسيقى الرائعة، وتذوّق أشهى الأطباق العربية والعالمية التي يحضّرها طهاة متخصصون على متن المراكب.

وتتضمن رحلات المراكب الفاخرة وجبات عشاء رومانسية لشخصين أو لعائلة، أو لاحتفالات الشركات، إضافة إلى رحلات خاصة عند غروب الشمس بما يناسب أذواق الضيوف كافّة.

وقال فاسكين فارتنيان، مدير إدارة المبيعات في “فنادق سوق واقف”:” تقف دولة قطر على أعتاب نهضة لافتة في قطاع الضيافة؛ فهي اليوم وجهة عالمية رائدة للإقامة الفندقية الفاخرة، والمعالم الثقافية، والمرافق والخدمات الممتازة. ومع تزايد معدلات النمو المتوقعة للدولة خلال العام المقبل، نفخر بمساهمتنا في تعزيز السياحة الثقافية ضمن قطاع الضيافة الفاخرة القطري الذي تفوّق على نظرائه في العديد من مناطق العالم”.

شارك برأيك